مما أسعدنا: علمنا من أحد الأصدقاء وهو طالب جامعي من بلدتي، عن قيام بعض طلبة الجامعة من أبناء مركز نقادة - محافظة قنا - بالاعتماد على كتابنا (إقليم نقادة بصعيد مصر) كمرجع لبحث قد طُلب منهم في الجامعة عن تاريخ بلادهم.
فكانوا هُم الأوفر حظا من بين زملائهم ، وذلك لوجود كتاب متخصص في تاريخ وحضارة وتراجم وجغرافية وآثار وأشعار وأخبار بلدتهم (نقادة) على مر تاريخها القديم والمعاصر. وهذا مما أسعدني كثيراً، ولله الحمد أن حقق كتابنا فائدة ملموسة على أرض الواقع، ووفق الله كل طالب للعلم وكل باحث عن الحق والحقيقة.
الدعباسي